Kandil throwing shoes after his release from Al Rashdan
The prime minister, Dr. Hesham Kandil, to try to attack by some protesters during his funeral prayer for the bodies of the martyrs of Rafah Al Rashdan Mosque in Nasr City.
Where some of the protesters present the mosque courtyard, throwing shoes jellyfish as he left the mosque, quickly intervened by the private security and military police forces to secure his release from the mosque, and was followed by another attempt to attack his car with stones.
''''
سفالة وقلة أدب
ReplyDeleteفعلا والله على رأيك deyamag
Deleteالمفروض يتم القبض على هؤلاء الغوغاء ومعاقبتهم
ReplyDeleteهؤلاء تم تاجيرهم لسب وتجريح الرئيس فى الاساس والحمد لله انه لم يحضر
ReplyDeleteهذا هو مصر كل مسئول فى مصر ينسى نفسة ولايحترم الشعب الرد سيكون الجزمة والبصاق كل مسئول لن يحميك اى حراسة حب الشعب فقط
ReplyDeleteيا شباب مع احترامي للجميع هذا السلوك ظهر بفترة الثورة وسيسقى الاخوان من نفس الكأس الذي اسقوا به الاخرين وهذا نتاج طبيعي ، واقول هنا انما الامم الاخلاق فان ذهبت اخلاقهم ذهبوا ، وديننا الاسلامي دين اخلاق قبل ان يكون دين تعبد وصلاة .اسف على الوطن العربي والاسلامي يتمزق يوما بعد يوم ويضيع اخلاقه وقيمة الدينية .
ReplyDeleteصورة من الغوغائيين أرباب صنم الجحيم و أرجوزات النتنطاوى و دنيئ الفراعين ذهبوا كالكلاب المسعورة ليس للجنازة و لكن للتمثيل علي الشعب بأنهم هم الأوفياء و و محاولة فاشلة مفضوحة لإحراج مرسي ، فهنيئا لك أيها الرئيس فحنكتك السياسية ضربت الخيسيس ربيب الدنيئ ، و أرجوز ألد أعداء الثورة الخائن المستنطع المحتل الدنيئ ، فبارك الله فيك أيها الرئيس هل من يذهب لجنازة الشهداء يعتدي علي المشاركين الشرفاء و ينضح إناؤه القذر بألفاظ تنم علي انحطاطه لأقذر المستويات و كل يوم يمر يظهر الأفاقين المتلونين المنحطين من أرباب صنم الجحيم و من دسوهم وسط الشرفاء لبث سموم الفرقة و التجسس علي شعب مصرنا العظيم فالكثير و الكثير من المأجورين يسقطون يوما بعد يوم ، فهذا كان حال منصة بلطجية الخونة المدعية المشاركة بالجنازة بالاستنطاع و هم يعلمون أن الشعب يلفظهم و النتنطاوى الدنيئ العميل ، فالكلب أن تأخذ عليه يلهث و إن تتركه يلهث ، و صحوة الموت التي منها تفرون ستقضي علي نتن الفراعين و النتنطاوى الخائن المستنطع العميل ، فاضرب بيد من حديد من يعتدي عليك و علي الشرفاء أيها الرئيس ، فكرامة مصر فوقك و فوق الجميع ، فما الذى يؤخر ضربتك لأرباب خونة الإعلام الدنيئ نتن الفراعين و أمثاله أرجوزات أعداء الثورة ، هل تنتظر أن يضربهم الشعب أم أنك تعلن هزيمتك أمام المنحطين الموالين الذين يريدون تشويهك و استعداء الشعب عليك ، فلديك شباب و شعب لن يرحمك أيها الرئيس ، فاليوم ثبت تواطئهم أجمعين علي الثورة و عليك فلابد من رد فعلك قبل أن تسقط في عيون كل المصريين
ReplyDelete